نحتاج اليوم لبحوث ودراسات مكثفة لتشخيص الواقع الشبابي الذي تأثر وتأذى كثيراً خلال سنوات الأزمة، فعندما نمتلك كل المعطيات عن شبابنا يمكن بالتأكيد التأسيس لانطلاقة جيدة تمكّنه من التشاركية المجتمعية وتسهل مهمتهم في إحداث التبدلات المنتظرة، وكلنا أمل تلقى الجهات العاملة والمهتمة بقضايا الشباب، وخاصة العاملة في مجال البحوث المزيد من الدعم والاهتمام لمساعدتها في رسم المشهد الشبابي ومعرفة كل ما يحتاجه ويريده ويعانيه من مشكلات كانت وما زالت عقدة تحول دون تمكينه من دوره!.
كفانا بحوث وهمية أرقامها بعيدة عن الموضوعية وتشخيص الواقع الحالي لشبابنا!!
Nuss.sy