فيما يخص واقع المشافي وخاصة التي تستقبل حالات (كور* ونا) وهي المواساة بدمشق وتشرين الجامعي باللاذقية وجراحة القلب في حلب،.. وزير التعليم العالي يوضح بالقول: طلبنا التوسع بأقسام العزل لاستقبال المرضى.
تم التأكيد على جميع مديري المشافي بالاهتمام بواقع التعقيم وعدم استقبال المرافقين إلا بالحد الأدنى حسب حاجة المريض للمرافقين، عدا ذلك تجهيز أقسام العزل واستنفار الكوادر الطبية والإدارية العاملة
واقع عمل المشافي تحت السيطرة، ولغاية الآن هناك أماكن مخصصة، مع إمكانية التوسع بالأسرة معتبراً أن العدد قابل للزيادة.
الأولوية في المشافي المذكورة بما فيها المواساة بدمشق، للحالات المتعلقة بـكورونا في أقسام العزل، إضافة إلى الحالات الإسعافية الضرورية الفورية التي لا تحتمل أي تأجيل، مع إمكانية تأجيل الحالات الباردة أو تحويلها إلى مشفى الأسد الجامعي، مؤكداً أن هناك تكاملاً وتنسيقاً متواصلاً مع المعنيين في وزارة الصحة.
تم الطلب من المشافي تأمين كل المستلزمات والمواد، وتأمين مادة الأوكسجين اللازمة لعمل المشافي، مع متابعة واقع المشافي بشكل دوري بما فيه تأمين مختلف احتياجاتها الضرورية واللازمة،
الدروس السريرية لطلبة الطب والدراسات العليا مستمرة في المشافي الجامعية من دون أي توقف، وأن أي إجراء جديد يتم الإعلان عنه بشكل رسمي.