في هذا الحوار وثّق وزير الخارجية الأبخازي رؤية الرئيس الأسد وتصوراته عن العلاقة بين الهوية الوطنية للشعوب والحروب التي يُشعلها الغرب في مناطق مختلفة من هذا العالم، وعن الثمن الباهظ الذي تدفعُه الدول والشعوب لقاء كرامتها، وعن عقدة العظمة الموجودة لدى الغرب، وهل لدى الغرب قادة حقيقيون الآن؟
يركز الحوار على دور الدول التي تتطلع لاستقلالية قرارها وسيادتها.. تلك الدول تشكل "الأغلبية العالمية" في مواجهة مجموعة من الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة.
تعرض منصات رئاسة الجمهورية والإعلام الرسمي السوري اليوم جزءاً من هذا الحوار الذي أجراه الوزير الأبخازي وأعدّه، ويعرضه التلفزيون الروسـي الرسمي اليوم أيضاً.